حلم الضباب..
أنا صغير جداوإظفاري ناعمةكأحلام الصغارأسمع الحكايات والأشعارصنعت منها ثوبامقاساته غامضة ،كلما آتى زمانوظهر جيل ٌوكيانوغاب آخر ٌوجاء عنوانثوبي في خزانتيأربعون ربيعا حصتيمن حياتيوهل هناك أربعون؟كيف هي؟وأين هي؟وحلمي بين ضباب الأياموثوبي الممزق وشكله الحزينأصبح أثرا بعد عين.
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
إرسال تعليق
إرسال تعليق