وهم الذكريات
،،،،،،،،،،،،،،،،،
وتدنو ساعات الليل
لارى طيفك الحزين
حافي الملامح
يقبع في ذكرى
حبيس تلك المشاعر
المتصحرة من كبريائك
وعناء الروح التي
ضاعت معك
في ظل جفاف
تلك المشاعر
القابعة في صومعتك
لم اعد ابالي
نحرت الكلمات
على مذبح
البوح
ادمنت ذلك
الجفاف وادركت
تلك الاكاذيب
التي تلوتها
لتبدو صادقا
لتلون بها سما
الاحلام التى
اغتليت على
على مقصلة
الندم
بقلمي...فاتن العزاوي /22/7/2017
إرسال تعليق
إرسال تعليق