اه لو تسمحي لي ياسيدتي ان ارمي اوراقي، وامزق دفاتري؛واكسر اقلامي وتدعيني اغادر صوب ااقرب محطة قطار ، لايهم اين سيكون اتجاه المهم هو ان ارحل بغيد لعلني اسمع هتاف هاته الروح فهي من زمان تود ان تحدثني في خلوة لتطعمني طعاما خاصا اساسه حب، لا كذاك الذي كنت املا به كراستي في فترة المراهقة بل عشق يتعدى حدود الارض والسماء ليحب الانسان ومن خلق الانسان دون ان يطمع قي مقابل ولا حتى في الجنة بل سيطمع في رضى الله ومن احب مولاه سيمنحه حتى يرضى
العربي شفوق
إرسال تعليق
إرسال تعليق