كيف؟
زودتني الحياة
قلما وممحاة
صديقا يكتب عن نفسه
كيف مات
ماذا ترك لي؟
وأنا أمحو الموت
عن وجه صديقي
لايعرفني الآن..ترك وجهه معلقا
بين سطوري
وخط على وجهي
سكونا وصمتا
يريد أن أعود
من رحلتي الأبدية
بعد أن أمحو طريقي
كيف اجد نفسي
وقد محوت صديقي!
حسين عنون السلطاني
إرسال تعليق
إرسال تعليق