تحت عنوان( ليلة قضيتها بباحة غرفة درسي)
في يوم أمس
وبعديأس
وقليلٍ من حظٍّ نحسِ
قضيتُ ليلةً بباحة غرفة درسي
أُمنيةٌ بها أمني نفسي
أن أحيا حرّاً بلبسي
ووجهتي وحياتي ونفسي
ضاعت لعبتي بأحضانٍ من رمْسِ
كذا وضاعت صفارتي ملابسي وكرسي
تحت الركام دفتري كرّاستي عرسي
ما عاد لي في أرضنا شيء يُنسي
وليد زكي ذنون الحيالي
2017/04/11
اربيل
إرسال تعليق
إرسال تعليق