بــغــدادُ كنــتِ حبــيبــتي وعــروســتي
حتــَّى رأيتــكِ بالــدِّمــا مــُتــَحــمِّــرا
لا مــا أرتــويــتُ بــماءِ نــهرِ فُراتـِـها
حــتَّى غــدوتُ بــصــخرهــا مـُتـِعــصــِّر
اســتــلقــطُ الانــفاسَ شــمَّ عبــيــرهــا
مســكاً يــفــوحُ ضــفــافُ دجــلةِ..عنــبَــرا
إرسال تعليق
إرسال تعليق