النص، هو مابلغ قمته في البيان ، والوضوح ، ومنه منصة العروس لأنها تتضح لرفيقاتها وتعلو عليهن ، ويمكن القول أن النص هو : مالا يختلف عليه اثنان.
والنصوص بهذا المعنى قليلة في الكتاب ومنها"فصيام ثلاثة أيام في الحج وسبعة إذا رجعتم".
والمبهم هو ماا ختلف على تفسيره ويبقى كذلك ألى أن يفقة تأويله حبر من أحبار الأمة فيفهمه ويبسطه وإلا بقي على أبهامه. وكثير من نصوص الكتاب مبهمة في حد ذاتها ولكن السنة تفسرها مثل:"أقيموا الصلاة " و "وآتوا الزكاة"
فهذه نصوص مبهمة فك إبهامها الرسول صلى الله عليه وسلم يعني علمنا كيفية الصلاة وعدد الصلوات وأوقاتها ومقدار الزكاة. وكثير غيرها.
إرسال تعليق
إرسال تعليق