أأسأل الدربَ الذي
اتى بجرحك عارياً
لرقصتي؟؟
ام أسأل الصبر الذي ادمى مسامات شفاهك
كلما حاولتُ ان ابتسمَ
من دونكَ؟؟
وطني:
أين أنتَ ؟؟؟
لستُ ادري
فأنا ابحثُ عنكَ
ولكم أرهقني البحث لوحدي !!
بتقاطيع جبينك
بتعابير خطاك
بتفاصيل مُناك
لستُ ادري أين انت؟؟؟؟
ها انا.. كُلِّي معاق
أركلُ الترابَ بالدموع والخطى
أرتجلُ المسافة
اعتنقُ الهواء
أشمُّهُ بصدرك العقيم
أقتفي آثارَ دخان تُرابك
الذي افتقده
ياوثني المعبود قَصَراً
وثني
ياوثني المعبود رقصاً
وثني
يا
وطني
منتظر الخطاط/بغداد
إرسال تعليق
إرسال تعليق