( نياشين الاحبة )
وانا اعد سنوات ارتدائي
لغيابك الحاضر..
كيف تنسى الروح رائحة الوجود
ويختل الدفء بمعطف متبقي.
قد تكون الأصابع مقطوعة..
إن وددت احتضاني
لكن بذراعيَّ اضمك عطرا لنبضي ...
علقتنا الذكريات الحزينة ...
نياشيناً في اللحظات السجينة
بحدقات الاشتياق...
إذ خطفنا لقية الموت الثمينة،
رغم أنف النوم...
في عينك الحنون.
واه .................
لم يكن رجوعك خدعة,
لكنه الحب في الأعماق
......يأبى الانتزاع,
رغم البعاد...........
يا ظل الستائر المعلقات
الا اخبريني: ...
متى يحلُ السلام؟؟؟؟
سميرة سعيد
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
إرسال تعليق
إرسال تعليق