يذوب فؤادي اذا ماعبر
رشيق جميل مني اقترب
سألت فؤادي ماذا جرى
وجدت فؤادي مني هرب
اموت وأحيا على عشقهم
وقلبي تراه بجسمي اغترب
حل فؤادي في سهلهم
هجرني تركني وسط ا للهب
سهرت الليالي في بعدهم
رفقا بقلبي ذاق التعب
مازلت باقي على عهدهم
اهل الوفاء من نسل العرب
ياما جنينا في ودهم
ثمار الأماني عذب الرطب
اسقي ورودي في قربهم
وتحيا عظامي عند الطرب
يعود إلي قلبي الذي
رهينة هواهم لوقت الطلب
ثم صلاتي على المصطفى
خير البرايا نعم النسب
بقلم محمد محضارابومحضار
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
إرسال تعليق
إرسال تعليق