قصيدتي بعنوان .........
...............................من أجل...!
من أجل .!
أن تكوني أنا وتتحدثين
معي....
من أجل .!
أن أكون أنا وينبت فيك
بقائي....
من أجل.!
المواسم أي الفصول
الأربعه...
أشتاقك يا أنت...!
أن تبقين معي...
......رياح الخريف ...
وإن تسقطين أوراقي...
......برد الشتاء ...
......مطرالسماء....
وإن يرتعش فيك جسدي...
وتغرق بالبكاء أحداقي...
......حر الصيف ....
إن تذيبين بقايا الجلدعلى
جسدي...
تحرقين إشتياقي...
.......تبقين الربيع....
وإن لم يزهرالياسمين و ورد
حدائقي...
ويموتا عطشا....
.........يكفيني .........
أن أموت على كفيك أيها
الساقي...
والله يا أنت ...!
أنا فيك أبقى العمر شغوف
بعشقك...
ومشتاق..
........................................من أجل...!
سهدي ..
وأنين النزف
برحلتي...
ووحدتي...
وعشقي...
وإشتياقي...
وشقائي...
إقرئيني عندما يعانق القلم
أصابعي...
ليكتبك...
وعندما أعصى جدي
......وأرسمك...
فوق صدري وشم يظهر
ملامحك....
.....وأحفرك...
فوق جدران
المعابد...
والبيوت...
وجذوع الشجر...
وفوق أجنحة الطيور أرسمك
بماء المطر....
......................................من أجل...!
أن أبقيك ...
وأبقى معك ...
خالفت كل تعاليمي وأهملت
.........ماضي...
........وحاضري...
وتمردت على عادات أجدادي
ونسيت ...
...........وطني...
...........وسكني...
وبقيت بلا عنوان...!
الأن يا أنت هل تعلنين من
أجل البقاء...
عند الرحيل...
ام تشتهين أن أبقى في هواك
ذليل ........
طريد........!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
...........................................بقلم / صبري رشاد
..........................................القاهره........ مصر
...............................من أجل...!
من أجل .!
أن تكوني أنا وتتحدثين
معي....
من أجل .!
أن أكون أنا وينبت فيك
بقائي....
من أجل.!
المواسم أي الفصول
الأربعه...
أشتاقك يا أنت...!
أن تبقين معي...
......رياح الخريف ...
وإن تسقطين أوراقي...
......برد الشتاء ...
......مطرالسماء....
وإن يرتعش فيك جسدي...
وتغرق بالبكاء أحداقي...
......حر الصيف ....
إن تذيبين بقايا الجلدعلى
جسدي...
تحرقين إشتياقي...
.......تبقين الربيع....
وإن لم يزهرالياسمين و ورد
حدائقي...
ويموتا عطشا....
.........يكفيني .........
أن أموت على كفيك أيها
الساقي...
والله يا أنت ...!
أنا فيك أبقى العمر شغوف
بعشقك...
ومشتاق..
........................................من أجل...!
سهدي ..
وأنين النزف
برحلتي...
ووحدتي...
وعشقي...
وإشتياقي...
وشقائي...
إقرئيني عندما يعانق القلم
أصابعي...
ليكتبك...
وعندما أعصى جدي
......وأرسمك...
فوق صدري وشم يظهر
ملامحك....
.....وأحفرك...
فوق جدران
المعابد...
والبيوت...
وجذوع الشجر...
وفوق أجنحة الطيور أرسمك
بماء المطر....
......................................من أجل...!
أن أبقيك ...
وأبقى معك ...
خالفت كل تعاليمي وأهملت
.........ماضي...
........وحاضري...
وتمردت على عادات أجدادي
ونسيت ...
...........وطني...
...........وسكني...
وبقيت بلا عنوان...!
الأن يا أنت هل تعلنين من
أجل البقاء...
عند الرحيل...
ام تشتهين أن أبقى في هواك
ذليل ........
طريد........!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
...........................................بقلم / صبري رشاد
..........................................القاهره........ مصر
إرسال تعليق
إرسال تعليق