أي شوق يعتري
ذاك ألزمان
أي زهر يرتضي
ذل ألمكان
حين يشدو سابقا
مثل ألجنان
ظل أشجاري ألكثيفة
فوق سفح مخضر
عشب أرضي
حلمنا ألمشطور ..من طيف أﻷمان
كان صوتي ...كان يعلو
ربما الصوت تدلى
وتهاوى عند نهر
سابح...كيف ألزمان
إرسال تعليق
إرسال تعليق