مسرح العمر. فؤاد جاسب العراق
اسدل الستار
الساعة
منتصف العمر
بدأت ملامح ذاك
الستار الابيض
بلون الثلج
هرع الشيب بالتصفيق
انه عرض حزين
سلب احاسيسي
بدأ الجمهور بالخروج
ك سنين عمري
ذهبت كل الى
وجهتها
وبقيت ك مسرح
للاحلام
انتظر مو اسم
العرو ض
لعلي اجد في
عرض ما ضالتي
لتسكن الروح اليها
قبل ان يسدل الستار
الاخير
ويغلق المسرح الى
اشعاريوم
القيام
فؤاد ابو عز يز
إرسال تعليق
إرسال تعليق