قالتْ هل لي ان اتاكد
إن حُبَكَ لي أزلي ٌمُؤبد
ليسَ لِغدْ
او بَعدَ غدْ
فقلتُ.ولم اترددْ
الم تُقلقي لي مضجعي
وحبك ِامطرَ لي مدمعي
افلم تشعري
والعشق ُلكِ كُل يومٍ يتجدد
وانا بكِ مسجونٍ مقيد
فقالت هل تتعهد?
فقلت نعم
مني دمي ومنكِ القلم
فابتسمت كانها وردةٌ اشرقت
قالت الان الشكُ تبدد
ولكن هل تشهدْ
فقلت نعم اشهد،
اخوكم. علي الموصلي
إرسال تعليق
إرسال تعليق