
رجوع .....قصة قصيرة
رجعت الي بيت ابيها ليلة الزفاف تجري وتصرخ الشقة بجوار الفيلا صعدت السلالم دخلت فيلا ابيها في صراخ وعويل وارتعاش امها تعيش في حجرة منفصلة عن ابيها قامت امها مفزوعة بينما ابوها ما زال نائما ثم استيقظ وهو يتثاءب ونظر اليها من بابه المفتوح سالتها امها ماذا حدث يا بنيتي
هل ضربك ؟ هل شتمك هل سب عائلتنا الكبيرة ؟ قالت لا يا امي ولكن ماذا ؟ قالت في رعب ابتسم فابتسمت له اخذ في الضحك فضحكت معه قبل يدي فابتسمت له وضع يده علي كتفي فأنزلتها في هدوء عانقني ببطء فلم ابالي ساعدني في خلع فستاني فلم اهتم وابتسمت له ساعدني في خلع بقية ملابسي وانا محرجة منه ابتسمت في هدوء ولكنني تركته وذهبت لانام وهنا جذبني في عنف وحاول ان يعانقني تركت نفسي دون ارادة ولكنني وجدت انه يريد ان . ولم تكمل
لا لا يا والدتي لم استطع التحمل ضربته علي راسه وقمت مفزوعة وجئت اليك قالت الام في حيرة من امرها وماذا افعل ؟ ان كلام الناس وسيرتنا وسمعتنا ستنهار وظلت تفكر وهي كئيبةاخيرا قالت لها دعيني لحظات حتي افكر في الامر مع والدك فالامر شديد الصعوبة دخلت الي حجرة والدها واغلقت الاب بحيث يمكن فتحه بسهولة وظلت الفتاة طويلا خارج الحجرة وطلبت من والدتها الاستئذان للدخول فاذنت فتحت الباب لتجد امها تنام مع والدها في وضع شبه عريان
والام تقبل اباها وتعانقه ردت عليها ببردود وقالت لها يا بنيتي لا اجد شيئا افعله انتظري حتي الصباح خرجت جلست في الصالة جاء اليها زوجها وهو في حالة من القلق والاضطراب
بمجرد ان صعد قابلته الفتاة في هدوء شديد وقامت بتهدئته وقدمت له مشروبا وبدات تتحاور معه في هدوء اقتربت منه وهو مذهول ظلت تعانقه وتقبله خرجت أمها لتجدهما في وضع غير لائق معه ابتسمت الأم وادعت أنها لم تراهما ثم انصرفت وانصرفا بعدها إلي عش الزوجية
إرسال تعليق
إرسال تعليق