اليوم الأول لجرح الولي
من السجدة الأخيرة
على محراب الإيمان
ترتقرقت دموع اليتامى
دونت صفحات التأريخ
صرخة الأحرار
تجوب في عصور الأوطان٠٠
في ليلة
أكتمل محياها بدمٍ طاهرٍ
ولم يتم الحديث عنه بعد٠٠
وِلدنا بمخاض الجرح
بكفنا راية الولاء
كما خطت لنا
أئمة العصمة
خريطة الحياة
تطابق طريقها
سنة الله والرسول
ووقفة الكبرياء
على جبل المجد
مؤذنة صيحة الفجر
مدركة تردد
ياعلي ٠٠ فزت برب العباد٠٠
٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
عبد الزهرة خالد
البصرة
٢٥-٦-٢٠١٦
إرسال تعليق
إرسال تعليق