مُدنٌ منَ الشوق ِ
…………………………
لا أعرفُ كيف السبيل لوصلك ِ العتيد
الصبا يرتدي ثوب السرآب قبل اعتلآء المقصلة
هل لايزال ذلك النهد يرنوا للوث ِ
حبيبتي آهات والليل يحتل كل ياساعاتي
لاتزال تلك القبلة تبعث بالحياة
ولايزال ذلك العطر في دهاليز مجنون
يبحث عن ليلى
في نهر دجلة الذي تلون بحبر الكلمات
فاقد الرقراق من رضاب ٍ
اشهى من طعم الشهد
رحيم الربيعي / العراق 2016…………
إرسال تعليق
إرسال تعليق