
الحانة
قبل عام
صبية يلعبون
قرب حانة نصف مغلقة
بالأمس كتب فيها بعض قصائده الحداثوية
اليوم يتناول البعض من خيالاته
-----------
أحترقت الطبعة الأولى
ومسودة كان يسرق منها كلماته
مع كاسه المتبقية منذ الأزل
-------------
ينتظر الآن
النادل
وراقصة الحانة
وصديق لم يعد
لكن... هناك صوت يأتيه
كالشعر
يهمس له
من تكون ؟
حسين عنون السلطاني
إرسال تعليق
إرسال تعليق