
( رماد الطفولة )
حملت طفلي
على راحتي
مسكه خنصري
أنتظرت
السحاب
لتغسل رماده
ضاقت دروبي
صحوت من
غفوتي
بكى قلبي
أحجمت مقلي
في عيني
لغة ﻻ يفهمها
الزمان
سجدت بمحراب
ذاتي
صهيل الحياة
بداخلي
رجولتي سافرت
الى وطني
لتعيش باقي
الحياة
أنا عزيز عند
الله
حبس عني
ا لدنيا
ملئني بالأهات
رغم أني بأسوء
حاﻻتي
انت في
خير يا
عراااااااااااااااااا ق
في 7 / 2016
حسن محمد حسن
إرسال تعليق
إرسال تعليق