حين قررنا الوداع
كالكبار تعاملنا
لم ننبس ببنت شفة
لم نظهر وجعنا
ولبسنا ابتسامة كبيرة
خبأت كل الأحلام ....
.
.
حين قررنا الوداع
تشابكت العيون
ومن خلف النظارة الطبية
بهتت لمعة العيون
وأرسلت قصائد باردة
بلا لون ولا حياة ....
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
إرسال تعليق
إرسال تعليق