باحات السراب
في سنا
الأفق
بعيدا
عن تلك
ألضفاف
كنت أتسلق
لبلاب أحلام
واحلام
ولم أعرف
بأني كنت
أتلظى بلهيب
الشوق وسط لجة
الاشتياق
كنت
أنادي و أنادي
في حقول
الصمت
خلف باحات
السراب
ولأنك رعشة
الضلوع
وسر الهيام
ماذا عساي
أن أقول
وجميع أفراحي
صارت بدونك
أحزان و أحزان
لن اعتب عليك
بعد اليوم أبدا
فلقد طالما
لج فؤادي
في عتاب و عتاب
سوف لن ولن
أذرف عليك دمعا
فلقد طالما ضجت
دموعي من أجلك
في رحاب و رحاب
عماد عبد الملك الدليمي
العراق
في سنا
الأفق
بعيدا
عن تلك
ألضفاف
كنت أتسلق
لبلاب أحلام
واحلام
ولم أعرف
بأني كنت
أتلظى بلهيب
الشوق وسط لجة
الاشتياق
كنت
أنادي و أنادي
في حقول
الصمت
خلف باحات
السراب
ولأنك رعشة
الضلوع
وسر الهيام
ماذا عساي
أن أقول
وجميع أفراحي
صارت بدونك
أحزان و أحزان
لن اعتب عليك
بعد اليوم أبدا
فلقد طالما
لج فؤادي
في عتاب و عتاب
سوف لن ولن
أذرف عليك دمعا
فلقد طالما ضجت
دموعي من أجلك
في رحاب و رحاب
عماد عبد الملك الدليمي
العراق
إرسال تعليق
إرسال تعليق