
حين تجتاحني حمى الحنين
امتطي صهوة الاشواق
واجوب حدائق الامل
كمهرة بيضاء اطلق لها العنان
اوكحمامة فرت من قفص زجاجي
واحلق في سماوات الاحلام
ولاارى الاكؤوس وجع اثملتني يوما
و
قارورات ولهِ انسكبت بين اضلعي لهفة
فاحالتهن حطبا لنار الفراق
حينها
يتملكني فزع
فاعاود الرجوع لدنيا
احالت زهوري اشواكا
واحلامي كوابيسا
ولم يتبقى لي الارحمة ربي والاستغفار
إرسال تعليق
إرسال تعليق